الخميس، 16 مايو 2013


وَ كيف تنآميّ - بِـ رآحة البالْ !
وَ انا آمغتُ وحَديّ - برغمَ ذلك النُعاسَ الذيّ غلبنيّ ..

أهلْ فِعلاً آنتِ تنآميّ !!

آم انكِـ مثليّ ، تبقي طوالْ الليلْ عَلى وسادة الآحلامَ..
هلْ نابكـِ الوجَعَ ؟ ووضعتيّ يداك علىَ قلبك تحكيّ..
هلْ تخَايلْ لكـِ حلمُ شاردَ وِ كُنتْ فيهَ وَ رأيتيني وحَديّ..


بربكِـ كيف أنامَ - وَ ذاكرتيّ آبتْ آنْ تنآمَ !

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق