وطني يا حبيبي صبرا

يا راحلين عن الحياة وساكنين 
بأضلعي 
هل تسمعون 
هل تسمعون توجعي وتوجع 
الدنيا معي 

 قرأت شعري عليها .. وهي نائمةٌ
فما أحست بتجريدي، ولا صوري
ولا استجابا لقيثارٍ ولا وتر..
هززتها من ذراعيها.. فما انتبهت

ناديت: يا قطتي البيضاء.. يا عمري
قومي.. سأهديك تيجاناً مرصعةً
وأشتري لك ما في البحر من درر..
وأشتري لك بلداناً بكاملها...
وأشتري لك ضوء الشمس.. والقمر

 

 

ولأنني قُلتُ لك يوماً اُحبك...سَ أكون ب مقدار عظمة هذه الكلمه.. فَ كُونِي سعيده من أجلي فقط ، ف أكبر مَ يَهمُّني 
أنتِ و أنتِ و أنتِ..* 

التَّمَلُّك : 
هو أن اُحيطُكِ بِكلتا يديّ حتى تتشابك أصابعي و أهمسُ لكِ بثقه... أنتِ لي وحدي..*
 

أخبريني 
من سَ يعشقُكِ مثلي 
و أعِدُك : أن أتنازل عنكِ..*

البعض يُشبه الشتاء
نُحبّهم بجنون ، 
لكنهم سبب أمراضنا

كلماآا راأيت احدا يمسك
(بيد من يحب ) ♥
شدني الحنين اليك ،
اآاحللم بك قليلا وأرتب في مخيلتي
لقاءاآ وهمياآ لكلتاآ يديناآ 

 واآتبعععثثر!!

ثَلاثة أشياء لن’ تَتكرر ﻣرﺗين’

مَولدي ، أﻧتي ، ﻣَﻣاتي’
فَ| هَل أدركتي مَن أنتَي بِ| النسبة’ لي !

إنتَي عُمري

يَحدثْ أحَياناً انْ تَموت رَغبتنا بِ كل مَا حولنا

ۈلَا نَفعلْ سِوىْ أن نُحدّقْ فِي الْأشَياء بِ مَلل أو نَنام ..

 

كلما ابتعدت عنك سمعت صدى روحك يناديني
وكلما اقتربت منك اجد روحك خرساء
بدأت افقد صوابي..............وأُجن
كيف للأخرس ان يتكلم....!؟

آشـتـقـت إلـيـكـ وإلـى تـفـآصـيـلـكـ ,,
وإلـى كـلـمـآتـكـ الـتـى تـقـودنـي إلـى عـآلـم آخر تجـعـلـنـي آعـشـقـكـ وآعـشـق الـعـيـش مـعـكـ ,,

وأشتهي 
رعدآ وﺑﺮﻗﺎآ 
و ﺿﺠﻴﺞ المطر .

 

اشتَقتُك ..

أقَرأتيهـآ جيّداً ؟!

سـ أُعيدُها مّره أخرَى بشَكل أبْطَأ :

آشْــــــتَـــــــقــــــتُـــــــــــك

آشْــــــتَـــــــقــــــتُـــــــــــك
 
إي وخالِقي ,

آشْتَقتُ كثيراً إلى كلّ شَيء فيك .. !

حَتّى مزَاجك الغَريب اشْتَقتُه ,

حتّى غيآبك الطويل , آشْتقته

حتّى نداءاتُك لي ,, تَدليلك لي ,

حتّى جُنونـي بك , هِذيانـي معك
  

كُلّ شيء .... كلُّ شيء

اشتَقتُك   وربــــــــــــي،

ولكن لا اعلم ،،،

هو ،،،

شــــك ،يراودوني

غموض، يقتلني

حيرة ،تدبحنـــي

وكل ما ارجوه من ربي 

ان تكون كبوة عشاق ،،

لااا أكثــــر

بينَ منطوقٍ لم يُقصَدْ ومقصودٍ لم يُنطَقْ

تضيعُ الكثيرُ من المعاني!

القهوة ...
اخت الوقت ..
تحتسى على مهل ,

نعم أشتاقك , وما ذاك إلا خطأي ... وَ
ما خطأي إلا مسألة وقت !...

لا يصحّ الحبُّ بين اثنينْ 
إلّا إذا أمكنَ لأحدهما أنْ يقولَ للآخر: يا أنا !

ما وقفتُ أمامك إلّا وقلتُ في نفسي 

مِنْ هُنا يبدأُ ما لا يُدرَك !

 

رُدي لِي قَلبي ،
أريدُ ان أنَام 

 

لن أسميك امرأة

                                          سأسميك كل شيء

 

تكبّر.. تكبرّ

فمهما يكن من جفاك

ستبقى بعيني و لحمي ملاك

و تبقى كما شاء لي حبنا أن أراك

نسيمك عنبر

و أرضك سكر

و إني أحبك.. أكثر

يداك خمائل

و لكنني لا أغني

ككل البلابل

فإن السلاسل

تعلمني أن أقاتل

أقاتل.. أقاتل..أقاتل

لأني أحبك أكثر

نسيمك عنبر

و أرضك سكر

و اني احبك اكثر

غنائي خناجر ورد
و صمتي طفولة رعد
و زنبقة من دماء فؤادي
و أنت الثرى و السماء
و قلبك أخضر..
و جزر الهوى فيك مدّ

فكيف إذن لا أحبك أكثر

نسيمك عنبر

و أرضك سكر

و قلبك أخضر..

وإنّي طفل هواك

على حضنك الحلو

أنمو و أكبر
و إني أحبك اكثر

 

 

 

عُـيـونكَ شَـوكَـةٌ فـي القَـلب تُـوجعني .. و أعبُـدها .. 

 

 

أذكر بحزن عميق .. انني أحببتك فوق طاقتك على التصديق
فالأيام تمضي
والعمر ينقضي
والزمن لا يقف
ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق ..

 

 

أكثر .. 
ما يزعج " القلب " 
ثرثرة العقل .. !

حِيْن أَحْبَبْتُكِ....

عَرَفْت دَلَالَات الْوَقْت....

فَلَم أَعُد أَحْمِل سَاعَة فِي مِعْصَمَي....

فَعِنْدَمَا أَبْكِي أَعْرِف أَنَّنِي فِي تَمَام سَاعَة الْشَّوْق ....

و عِنْدَمَا يَنُبُض قَلْبِي أَلَمْآ أَعْرِف أَنَّنِي فِي تَمَام الْحَنِيْن إِلَيْكِ....

و عِنْدَمَا أَرَاكِ أَتَمَنَّى أَن يَتَوَقَّف الْزَّمَن .

 

 

منَ حقيُ أن آخآفِ علـے ،،[ حبيبتي ] 
فهي؛ عِندي
عَآلمِي گلـہَ ? ..~ ثِقِي بـ أنّك حِينَمَـآ تَغِيبي عَنْ حَيَـآتِـي . . لآ أفْتَقِدُ الرّآحَةَ وَ الهُدُوءْ . .
بَلْ أفْتَقْدُ النّبْضَ بـ دَآخِلِـي . . !♥ 

وانا تركت لك الكلام على عيوني 

ولكن
أظنك ما فهمتي

في انتظاركْ؛
تَـمشي العقاربُ في ساعةِ اليدِ نحو اليسار .. إلي زَمَنٍ لا مكانَ لَهُ.
في انتظاركَ لم أنتظركْ، انتظرتُ الأزَلْ ..!.

لِلذِڪَرَيآت نَڪَهہ خَآصہ ! لآ يُتذوْقهَآ إلِآ مَن أحُب بِصِدقْ!
فَفي ذآكرَتنآ هُنآكَ دَوماً رُفُوفٌ للذكريآت
نَعودُ إليهَآ ، ونَفتحُهآ ،كُلّمآ عَصَفتْ بنآ ريآحُ الحَنين ! ♥ 

يا الله
ﻟَﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪُ ﻣﻬﻤﺎ ﺍﺳﺘَﻄﺎﻝ ﺍﻟﺒَﻼﺀ ،
ﻭﻣﻬﻤﺎ ﺍﺳﺘﺒﺪّ ﺍﻷﻟَمْ . 

ولم تأتي في النصف بعد الرابعة

 

النصف بعد الرابعة

النصف مر

و ساعة ... و ساعتان

و امتدت الظلال

و لم تجيء من وعدت

في النصف بعد الرابعة .

 

 

ولم تأتي

لعلّها قادمة على الطريق...

لعلّها سهت .

لعلّها ... لعلّها

و لم تزل دقيقتان !

ولم تأتي

وحدي على المقعد

و العاشقون يبسمون...

و خافقي يقول:

و نحن سوف نبتسم !

ولم تأتي

شدّت على يدي

ووشوشتني كلمتين

أعزّ ما ملكته طوال يوم :

" سنلتقي غدا "

و لفّها الطريق

حلقت ذقني مرتين !

مسحت نعلي مرتين

أخذت ثوب صاحبي ... و ليرتين ...

لأشتري حلوى لها و قهوة مع حليب ! ....

هذا حلمي

هذا حلمي

لكأن حبي لك يكبرني سناً ..

لكأن حبي لك يكبرني سناً ..
هو كان قبل أن نكون .. 
وسيكون حينما لن نكون ! 
هو التاريخ .. 
هو الأبدية 
و نحن لسنا سوى العبور ! - 

 

عكس العُشّآق الذين يستميتونْ دِفاعاً عن موآقعهم ومكآسبهم العآطفيه
عندمآ أغآر .. أنسحِبْ
وأترك لِمن أُحبّ فرصة إختيآري من جديد