الثلاثاء، 26 فبراير 2013
الأحد، 24 فبراير 2013
اُعْرُفْ ان احساسك الْمُرْهَفَ يَمْقُتُ قسوتي .. عَلَى نَفْسُِي وَعَلَيكِ !! لَا اريد ان اُسْمُمْ عَلَيكِ لَحْظَةً سَعَادَةِ .. سأتعلم كَيْفَ اقول الْكَلِمَاتِ انيقة .. وسالغي قَامُوسَ مُسَمّيَاتِي للاشياء .. وازيد عِدَدَ الْخُطُوطِ الْحَمْرَاءِ .. لَقَدْ تَغَيَّرَتْ كَثِيرَا .. وَخَسَّرَتْ كُلَّ شِي الا اِنْدِفاعَي ان اُكْتُبْ عَنْكِ .. وَاِسْمَعْ صُوَّتَكَ فِي مُوسِيقَى اللَّيْلِ .. وَاِشْتَمَّ عَبِيرُكَ يَاسَمِينَا....
الجمعة، 15 فبراير 2013
أتاني صاحبي يبغي عروسا وكنت مشيره في كل أمر
فقمت مهللا وطفقت أتلو عليه كل عالقة بفكري
فقلت له سعاد فقال إني بذلت لحبها روحي وعمري
سهرت الليل من شوق إليهاوطال لنجمه عدي وحصري
ولكن يا لحظي قيل لما ذهبت أريدها خطبت لغيري
فقلت .إذن هدى ..فأجاب خلق وتهذيب وتربية لعمري
ولكن ما لهافي الحسن حظ فهل كأس تطيب بغير خمر؟؟
فقلت إذن فزينب ذات حسن يقلب عاشقيها فوق جمر
فقال ومايفيد الحسن ما لم تزنه خلائق كالماءتسري
فقلت أرى لزهراء التفاتا كظبية بانة لاحت بغفر
وأخلاقا من الانسام أحلى ومن نغم على الأوتار يجري
فقال نعم ولكن بيت سوء وبيت السوء بالحسناء يزري
ألم تسمع حديث الناس عنه وعن ماضيه من قبر لقبر
فقلت وما حديث الناس إني رأيت الحب لا يرضى بأسر
فثار مغاضبا وسكت لما قرأت بوجهه آيات زجري
فقال أراك تعلم بالغواني كأنك درة في كل نحر
فقلت إذن حليمة فقال قبحا لرأيك اشتري جهلا بمهر
فما ذهبت إلى الكتاب يوما وما قرأت ولو مقدار سطر
فقلت إذن حياة..بها بثوروسلوى تلك قال بغير شعر
فقلت اختر إذن عشرا حسانا وخذ من كل واحدة بقدر
وصغ منهن واحدة وخذها إليك قرينة ما دمت تدري
فقمت مهللا وطفقت أتلو عليه كل عالقة بفكري
فقلت له سعاد فقال إني بذلت لحبها روحي وعمري
سهرت الليل من شوق إليهاوطال لنجمه عدي وحصري
ولكن يا لحظي قيل لما ذهبت أريدها خطبت لغيري
فقلت .إذن هدى ..فأجاب خلق وتهذيب وتربية لعمري
ولكن ما لهافي الحسن حظ فهل كأس تطيب بغير خمر؟؟
فقلت إذن فزينب ذات حسن يقلب عاشقيها فوق جمر
فقال ومايفيد الحسن ما لم تزنه خلائق كالماءتسري
فقلت أرى لزهراء التفاتا كظبية بانة لاحت بغفر
وأخلاقا من الانسام أحلى ومن نغم على الأوتار يجري
فقال نعم ولكن بيت سوء وبيت السوء بالحسناء يزري
ألم تسمع حديث الناس عنه وعن ماضيه من قبر لقبر
فقلت وما حديث الناس إني رأيت الحب لا يرضى بأسر
فثار مغاضبا وسكت لما قرأت بوجهه آيات زجري
فقال أراك تعلم بالغواني كأنك درة في كل نحر
فقلت إذن حليمة فقال قبحا لرأيك اشتري جهلا بمهر
فما ذهبت إلى الكتاب يوما وما قرأت ولو مقدار سطر
فقلت إذن حياة..بها بثوروسلوى تلك قال بغير شعر
فقلت اختر إذن عشرا حسانا وخذ من كل واحدة بقدر
وصغ منهن واحدة وخذها إليك قرينة ما دمت تدري
الجمعة، 8 فبراير 2013
هذا هوَ اليومُ الثَّاني على رحيلكِ … لم
يكْسِرني غِيابُكِ كمَا توقَّعْتِ … فالمكسُور لا بدَّ أن يتنَاثرَ قِطعا ً
وها انا قِطعَة واحِدة !
مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئاً يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !
أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتيهتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّراً وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انكسِرْ بَعد !
تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة … كالمجنونِ بحثتُ عنه … مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك … مِراراً فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انكسرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكَسِر بعد !
كُوبكِ الذي شَهِدَ طقوسَ وداعِنا لم أغسِلهُ بعد لأنَّي أردتُ شَاهداً يقنعُ الناسَ بموتي ! فكَّرت أن أتحامَقَ وأشربَ بِه … كمَا تعرفينَ أنا أفعلُ كلَّ حماقةٍ أُفكِّر بها وهكذا كَان ! … كانَ أطيبَ شرابِ وردٍ تناولتُه في حياتي … تلذذت به … ولما فرغتُ تذكَّرت بأنَّه لم يكن سِوى كوبَ ماءٍ باركَتْهُ شَفتاكِ ! ولكني لم انكسر بعد !
مررتُ برسائِلكِ منذُ قليلٍ فلم يسقُط مني شَيءٌ باعتبارِِ أنَّ الدموعَ ليست شيئاً يستحقُ أن يُذكرَ في رسالةٍ يفترضُ أن تكونَ مفعمةً بالكبرياء !
أعددتُ لنفسي فنجانَ قهوةٍ واستمتعتُ بِه حتى القَطرةِ الأخِيرةِ ولمَّا انتيهتُ تذكَّرتُ بأني نسِيتُ أن أُضيفَ سُكَّراً وأني شَربتُ القهوةَ على مزاجِك ولكني لم انكسِرْ بَعد !
تذكَّرتُ أنَّكِ كُنتِ تحملينَ دفتري آخِرَ مَرة … كالمجنونِ بحثتُ عنه … مرَّرتُ أصابِعي فوقَ آثار أصَابِعك … مِراراً فعلتُهَا كنتُ أروحُ وأجيءُ إلى أن نقلتُ بصَماتِكِ إلى أنامِلي فهل هذا دَليلٌ على أنِّي انكسرتُ ؟!
لا أنا لمْ أنكَسِر بعد !
كُوبكِ الذي شَهِدَ طقوسَ وداعِنا لم أغسِلهُ بعد لأنَّي أردتُ شَاهداً يقنعُ الناسَ بموتي ! فكَّرت أن أتحامَقَ وأشربَ بِه … كمَا تعرفينَ أنا أفعلُ كلَّ حماقةٍ أُفكِّر بها وهكذا كَان ! … كانَ أطيبَ شرابِ وردٍ تناولتُه في حياتي … تلذذت به … ولما فرغتُ تذكَّرت بأنَّه لم يكن سِوى كوبَ ماءٍ باركَتْهُ شَفتاكِ ! ولكني لم انكسر بعد !
حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً فكتبتُ عَشْراً ومزَّقتُها … كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة … كم اشتقتُ اليكِ !
تمدَّدتُ فوقَ سَريري وبدأتُ أُردِدُ كلَّ كلمةٍ قلتِها لي ! أتذكرينَ ذاتَ مسَاءٍ لمَّا قلتِ : حدِّق في عينيَّ تتخلصُ من تَعبِكَ !؟
كَم كنتُ غَبياً حين صَدقتُكِ وفعلت !
مُتعبٌ أنا هذا المسَاءَ بدونِك فهل تسمحينَ لي بنظرةٍ أخيرة ؟ … لا علاقَة لهذا الرَّجاء بقصَّةِ انكِساري فأنا ما زِلتُ واقفاً على قدميَّ وقانونُ الانكِسَار يقولُ : الواقِفُ على قدميهِ لم ينكَسِر بعد ! كنتُ أُغمضُ عينَيَّ فأراكِ كما كنتِ هُنا آخر مرَّة ! … امرأةٌ أنيقَةٌ على شَكل ِقصيدة … وكنتُ أحفظُ مفرداتِكِ … كَلمةً كَلمةً أحفظُكِ … ألفُ باءِ الكحلِ في عينيك ِ أحفظُه … ياءُ النداءِ من أعماقِ روحي لرمشٍ كلما رفَّ نزفتُ لصَدى رفَّتِه …
فتحتُ عَينيَّ لأن لعبة ( الغميضَةِ ) هذه لم تسَاعدني بقدرِ ما فضَحتْ جوعي اليكِ … هل في هذا الجوعِ انكسارٌ ؟! لا انا لم انكَسر بعد !
فَزَعْتُ من طَيفكِ الى دفترِ مِسودَّتي … ولكنني ككلِ مرَّة أتحَامَقُ وأكتبُ عنكِ …
أموتُ اشتياقاً
أموتُ احتراقاً
وذَبحاً أموتُ … وشَنقاً أموت
ولكني لا أقولُ مضى حبُنا وانقضى
حبُنا أبداً لا يموت
بسرعةٍ مَحوتُ ما اقترفت يداي … لعلّكِ عرفتِ الآن لماذا أكتبُ بقلمِ رَصَاص !
تمدَّدتُ فوقَ سَريري وبدأتُ أُردِدُ كلَّ كلمةٍ قلتِها لي ! أتذكرينَ ذاتَ مسَاءٍ لمَّا قلتِ : حدِّق في عينيَّ تتخلصُ من تَعبِكَ !؟
كَم كنتُ غَبياً حين صَدقتُكِ وفعلت !
مُتعبٌ أنا هذا المسَاءَ بدونِك فهل تسمحينَ لي بنظرةٍ أخيرة ؟ … لا علاقَة لهذا الرَّجاء بقصَّةِ انكِساري فأنا ما زِلتُ واقفاً على قدميَّ وقانونُ الانكِسَار يقولُ : الواقِفُ على قدميهِ لم ينكَسِر بعد ! كنتُ أُغمضُ عينَيَّ فأراكِ كما كنتِ هُنا آخر مرَّة ! … امرأةٌ أنيقَةٌ على شَكل ِقصيدة … وكنتُ أحفظُ مفرداتِكِ … كَلمةً كَلمةً أحفظُكِ … ألفُ باءِ الكحلِ في عينيك ِ أحفظُه … ياءُ النداءِ من أعماقِ روحي لرمشٍ كلما رفَّ نزفتُ لصَدى رفَّتِه …
فتحتُ عَينيَّ لأن لعبة ( الغميضَةِ ) هذه لم تسَاعدني بقدرِ ما فضَحتْ جوعي اليكِ … هل في هذا الجوعِ انكسارٌ ؟! لا انا لم انكَسر بعد !
فَزَعْتُ من طَيفكِ الى دفترِ مِسودَّتي … ولكنني ككلِ مرَّة أتحَامَقُ وأكتبُ عنكِ …
أموتُ اشتياقاً
أموتُ احتراقاً
وذَبحاً أموتُ … وشَنقاً أموت
ولكني لا أقولُ مضى حبُنا وانقضى
حبُنا أبداً لا يموت
بسرعةٍ مَحوتُ ما اقترفت يداي … لعلّكِ عرفتِ الآن لماذا أكتبُ بقلمِ رَصَاص !
أتذكرين يوم قلتُ لكِ إنَّ كل امرأة
قبلكِ غياب؟ يومها ابتسمتِ ابتسامتكِ الشريرة وقلتِ لي وكل امرأة بعدي
غِيابٌ … أكنتِ تعرفينَ وقتَها بأنِي سَأصِل إلى هذا الحدِّ من الجنونِ بكِ
…
كيف لم أقرأ في ابتسامتكِ تلكَ حروفَ نعوَتي ؟!
أتُراني متُّ؟ .. أنا ما زلتُ أتنفسُ … وقلبي ينبضُ تفَقدتُه منذُ دَقيقة … كلُّ ما حَدثَ أنَّ أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ … سوداءَ … حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !
غَريبٌ أني ما زلتُ أكتُبُ إليكِ وعنكِ … أيُّ بَريدٍ مَجنونٍ سَيحملُ كلماتِي إليكِ ؟
حَنيني إليكِ اغترابٌ ولُقياكِ منفى !
وقَلبيَ قَصيدَةٌ كَتبتُها ذاتَ حَنينٍ … رَميتُ الشَّوقَ على أبيَاتِها وَلمْ أُخْفِ نَبضَاتٍ ما زالتْ عَالقةً في الدربِ إلى بيتِكِ … في طريقٍ تَحفظُ إيقَاعَ خَطواتِي لكثرةِ ما مشيتُ إليكِ !
حتى حِينَ توصِدينَ البابَ كنتُ أسيرُ هُنا … أقِفُ على عتَبةِ بابِكِ وأتَمنى لو أنًَّه لًمْ يكنْ موصَداً … كنتُ أتمنى فقط ثم أعودُ كجَيشٍ مَهزومٍ … على نفسِ الطريقِ التي تعرفُني وتعرفُ حَنيني اليكِ
غداً سآتي إليكِ … لن أُكلمكِ … لنْ أنظُرَ في عَينيكِ … فقط سَأقرأ لكِ كلمات شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انكساري بعد ؟
أنا أَلفُ انكسرت
كيف لم أقرأ في ابتسامتكِ تلكَ حروفَ نعوَتي ؟!
أتُراني متُّ؟ .. أنا ما زلتُ أتنفسُ … وقلبي ينبضُ تفَقدتُه منذُ دَقيقة … كلُّ ما حَدثَ أنَّ أيَامي بعدَكِ صَارت بلونٍ واحدٍ بعدَ غيابِكِ … سوداءَ … حتى حزني أسوَدٌ كلونِ عينيكِ !
غَريبٌ أني ما زلتُ أكتُبُ إليكِ وعنكِ … أيُّ بَريدٍ مَجنونٍ سَيحملُ كلماتِي إليكِ ؟
حَنيني إليكِ اغترابٌ ولُقياكِ منفى !
وقَلبيَ قَصيدَةٌ كَتبتُها ذاتَ حَنينٍ … رَميتُ الشَّوقَ على أبيَاتِها وَلمْ أُخْفِ نَبضَاتٍ ما زالتْ عَالقةً في الدربِ إلى بيتِكِ … في طريقٍ تَحفظُ إيقَاعَ خَطواتِي لكثرةِ ما مشيتُ إليكِ !
حتى حِينَ توصِدينَ البابَ كنتُ أسيرُ هُنا … أقِفُ على عتَبةِ بابِكِ وأتَمنى لو أنًَّه لًمْ يكنْ موصَداً … كنتُ أتمنى فقط ثم أعودُ كجَيشٍ مَهزومٍ … على نفسِ الطريقِ التي تعرفُني وتعرفُ حَنيني اليكِ
غداً سآتي إليكِ … لن أُكلمكِ … لنْ أنظُرَ في عَينيكِ … فقط سَأقرأ لكِ كلمات شَوقٍِ لعينيكِ لمْ اكتُبهَا بعد !
ولكنْ أخبرينِي أَلَمْ يصلكِ انكساري بعد ؟
أنا أَلفُ انكسرت
الثلاثاء، 5 فبراير 2013
تغيبين عني..
وأمضي مع العمر مثل السحاب
وأرحل في الأفق بين التمني
وأهرب منك السنين الطوال
ويوم أضيع.. ويوم أغني..
أسافر وحدي غريبا غريبا
أتوه بحلمي وأشقى بفني
يولد فينا زمان طريد
يحلف فينا الأسى.. والتجني..
ولو دمرتنا رياح الزمان
فما زال في اللحن نبض المغني
تغيبين عني..
وأعلم أن الذي غاب قلبي
وأني إليك.. لأنك مني
للقهوةِ مذاقٌ يختلف الليلة..
فيها صفاءُ نفسٍ تمردت كثيراً،..
شعرت بغربتها في القربِ، وشعرت بانها تحتسي نفسها،،
لكن نسمات املٍ هبت من حيث لم نحتسب..
ضحكنا كثيراً.. وابتسم فنجان القهوة
كطفلةٍ تحاول رسم نفسها من وراء قصد.. ليس الأمل فحسب.. لكن ثمة عنوان آخر لقصيدة عنوانها"
ابحث عن مشروعِ حبٍ لعمرٍ قصير"،
طفلة تحمل بعدستها عنوان صورةٍ وحدها من التقطتها له..
الصورةُ عالقةٌ في لوحةِ فنانٍ لا الوانَ تُسعِفُهُ لرسمِها..
لكنهُ بنبضهِ يرسم..
ربما غادة هنا لتقول" أعلنتُ عليكَ الحب"...
او يراودُ فِكرَهُ درويش ليقول"انتظرها ,
إلى أن يقول لك الليل : انتظرها،،
لم يبق غيركما في الوجود،، فخذها ,
برفق, إلى موتك المشتهى ،،و انتظرها!"...
( ذاتْ مَسَاءْ )
أرْتَمَيتُ علَى صَدْرِ حُرُوفي أسْمَعُ خفَقاتِ قَلْبِها بِوضُوحْ ~
أنْفَاسُهَا تَتَرَددْ .. وَ ريحٌ هَوجَاءْ تَقْتلِعُهَا ..
تَلَمسْتُ قَطَراتُ دَمْعٍ مِنْهَا .. !
طَأطَأتْ حِيَنمَا سَألتُها : مَا الخْبَرْ ؟!
عَنيّدَة هيَ ، وَ قَاسِيَة أيْضاً
تَحْتَاجُ فَقْطَ رِعَايَة !
أقتربْتُ مِنْهَا أحْتَضَنْتُهَا بِـ شِدَة ، قبْلَّتُهَا أيَا حًَرْفي
مَا بِكَ تَئنْ ؟!
أهمٌ أثقَلَ كَاهْلكْ .. إذنْ مَا الهّمُ الذّي تَحْمِلُهُ ؟
لابُدْ عَليْنَا أنْ نَسْمُو بِأفْكَارِنَا ، بِحُروفِنا ، بـ ِأهدافِنا
لابُدْ أن نُخططْ ، لا نَمْشِى خَبْط عشواءْ ..
قطَراتُ دُموعِنا ، و صَريرُ أقلامِنا ، همُومنَا
سَتكونُ لله .. عِْندَهَا سَنحيَا حَياةَ السُعَداءْ
و لْتفرحْ الحَياةُ بِنا
إذنْ هُنا سَـ نَسْعَدْ !
الأحد، 3 فبراير 2013
رُبَّما ..
أُحْتَاجُ عُمَرًا
كَيْ أعودْ ..
أَوْ أَحَبَّبَ
فيَّ ذاتِيٌّ
عِشْرُونُ عُمُرَا ..
كَيْ أُجَمِّعَ
مَا تُبَقَّى مِنْ رُفاتِيِ ...
خُمُسُونَ أُخْرَى ..
كَيْ يَزُولَ هَذَا الْحُزْنُ
فِي آهاتي ..
عُلَّ قَلْبُي
مِنْ جروحه يُنْدَمَلْ ..
عُلَّ عَقْلِيٌّ ..
يَنْسَى أَنَّ الْقَلْبَ يَوْمًا
قَدْ قُتِلْ ..
وَرُبَّما ..
هِي هُدْنَةٌ
أحتاجها كَيْ تَسْتَمِرَّ حَيَّاتِي .
أُحْتَاجُ عُمَرًا
كَيْ أعودْ ..
أَوْ أَحَبَّبَ
فيَّ ذاتِيٌّ
عِشْرُونُ عُمُرَا ..
كَيْ أُجَمِّعَ
مَا تُبَقَّى مِنْ رُفاتِيِ ...
خُمُسُونَ أُخْرَى ..
كَيْ يَزُولَ هَذَا الْحُزْنُ
فِي آهاتي ..
عُلَّ قَلْبُي
مِنْ جروحه يُنْدَمَلْ ..
عُلَّ عَقْلِيٌّ ..
يَنْسَى أَنَّ الْقَلْبَ يَوْمًا
قَدْ قُتِلْ ..
وَرُبَّما ..
هِي هُدْنَةٌ
أحتاجها كَيْ تَسْتَمِرَّ حَيَّاتِي .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)